في نهاية الجلسة سيتعرف المشاركون على مفهوم إضطراب التوحد وأهمية العمل على تنفيذ برامج دامجة في التعليم الأكاديمي مع هذه الفئة من الطلبة والتعريف بأهمية دور ( معلم الظل) داخل الغرف الصفية وكيفية التعاون مع معلم الصف وسيخرج المشاركون بأهم المهارات التي يجب ان يكتسبها المهنييون في مجال التعامل مع الأطفال ذوي سمات اضطراب التوحد والتحديات التي تواجههم داخل الغرف الصفية من خلال إدراج وسائل التعليم اللامنهجية والتكنولوجية بطرق التعلم الفعّال. سنشرح خلال الورشة أهمية تطوير المناهج التعليمية بما يتناسب مع احتياجات الاطفال ذوي سمات التوحد وتعزيز ثقافة التنوع والقبول داخل الصفوف المدرسية. سيتمكن المشاركون من الاستفادة من الموارد المتوفرة من حولهم والأدوات التعليمية لضمان تحقيق الأهداف التعليمية المرجوة للأطفال ذوي سمات التوحد